زكـاة المال

قال تعالى: { وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }

خيري
هذا التبرع زكاة.
الزكاة هي الركن الثالث من أركان الإسلام، وقد فرضها الله سبحانه وتعالى طهرة للنفس ونماء وبركة للمال والرزق. وهي البركة والطهارة والنماء والصلاح‏، وسميت زكاة لأنها تزيد في المال الذي أخرجت منه‏،وتقيه الآفات‏،
وتعرف بأنها حصة مقدرة من المال فرضها الله عز وجل للمستحقين الذين سماهم في كتابه الكريم‏.

قال تعالى: {وَأَقِيمُواْ الصلاة وَءَاتُواْ الزكاة وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ} (البقرة: 43)،

قال تعالى: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا} (التوبة: 103)،

قال تعالى:" إِنّمَا الصّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَاِبْنِ السّبِيلِ فَرِيضَةً مِنْ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ" (التوبة:60)
تم الاضافة مسبقا

الخطوة التالية