قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خيركم من تعلم القرآن وعلمه) متفق عليه
وهو دليل على فضل التعاون على تعليم القرآن والترغيب فيه فيدخل في ذلك كل من تسبب في تعليمه ومن ذلك من تكفل بصرف مكافآت أو نفقات وجوائز لطلاب التحفيظ من كل ما يكون له الأثر في التحفيز على حفظ القرآن والعناية به وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من دل على خير فله مثل أجر فاعله).
ويدخل في ذلك من تكفل بالنفقة والمصاريف للمعلمين لهذا القرآن فيرجى أن يحصل مثل أجر كل طالب تعلم بواسطة ذلك المعلم وعلى مثل قراءته لكل ما يقرؤه من كتاب الله تعالى وفضل الله عظيم وأجره كبير.
أهداف المشروع: